الرئيسية
مطلع الانتفاضات العربية، التقى أربعة رفاق من مناضلي اليسار في لبنان ــ زهير رحّال وغسان عيسى والراحل سليمان تقي الدين وكاتب هذه السطورــ واتفقوا على إطلاق...
الموجة اليسارية الأولى التي بدأت بانتخاب هوغو تشافيز عام ١٩٩٩ والتي اجتاحت تقريبًا كافة دول أميركا الجنوبية (باستثناء كولومبيا والبيرو) ك
ملف
طرح عليّ الأخ مصطفى ديب أكثر من ١٥ سؤالًا يدور معظمها مدار نظريات وأفكار من فترة ما بعد الحرب الباردة وقد وصلت إلى المنطقة العربي
عندما يلقي المرء نظرة على مؤلفاتك المنشورة، يلاحظ تنوعًا كبيرًا في الاهتمامات، من نظرية القيمة–الشكل («من السلعة إلى رأس المال: ج
النص هو ترجمة للفصل المعنوَن «الاستعمار/ الإمبريالية/ الاستشراق» في Histoire globale des socialismes XIXe-XXIe siècle, sous l
فصل من كتاب يصدر قريبًا بعنوان «صورة الفتى بالأحمر ٢- زمن اليسار الجديد»- حوارات مع مريم يونس.
في عام ١٩٦٧ وقعت كارثة بنك إنترا، وكان أول انهيار مصرفي كبير في لبنان، وغادر صاحب البنك ومديره العام، يوسف بيدس، إلى سويسرا، وأقامت الدولة اللبنانية دعوى ضده،...
نواصل في هذا العدد نشر وثائق الخارجية الأميركية عن الأوليغارشية اللبنانية في عهد الاستقلال.
كنت أجلس أمام نافذة عريضة في مكتب أبي، في الطابق الأول من المبنى الذي فيه بيتنا أيضًا، أحاول التدرب على الطباعة: كمنتا شسيبل كمنتا شسيبل تا تا بل بل تت بب تت...
أتیت إلى صور لأكتب عن الاجتیاح. المدینة الأقرب إلى فلسطین، البحر المفتوح على فلسطین.
سنة ١٩٦٢ في الجزائر هي سنة نهاية الحرب والانتقال العسير نحو السلام في آن معًا. تضع نقطة النهاية للاستعمار الفرنسي الذي استمر ١٣٢ سنة، موسومًا بمزيج نادر من...
كان العرب في عصر الإكسبو الذهبي، من لندن ١٨٥١ مرورًا بباريس ١٨٨٩ وصولًا إلى شيكاغو ١٨٩٣، يعيشون في عصر بالغ القتامة، موزّعين بين مجموعة م
كلمة كشكول هي اسم وجمعُها كشاكِل؛ وهو دفتر التلميذ (رحم الله الوالد، خرّيج «مكتب عنبر»، فقد كان يسمّيه سفينة) أو مجموعة الأوراق البيضاء،
لم أعد أذكر المكان أو في أيّ عامٍ بالتحديد كان ذلك، لكنّي أذكر الصوت المدوّي جيّدًا.
فادي العبد الله وعلي شمس الدين شاعران مقيمان في بريطانيا وهولندا ينشران، في لبنان، خلال النصف الثاني من عام ٢٠٢٢، مجموعتين شعريّتين.
هي بيروت من جديد
بيروت على الراديو
والسلفادور على التلفزة
هي صبرا وشاتيلا في الذاكرة
في طفولتي في الكويت، عندما كان البحر أشد زرقةً وأكثر كرمًا، مارست أنا وأقراني صورًا عديدة من الصيد البحري، من «الميدار» و«السنارة» السهلَين