حوار مع الموسيقي إيلي معلوف في عشق البزق و«تعريب البيانو»
لم تكن الانطلاقة الموسيقية يسيرة. خلال الثمانينيات، بدأ الدراسة الموسيقية بمفرده وبمجهوده الشخصي. واجه العديد من العوائق على رأسها عدم وجود معهد أو مدرسة للموسيقى
• للمشتركين فقط. إشترك هنا.
لم تكن الانطلاقة الموسيقية يسيرة. خلال الثمانينيات، بدأ الدراسة الموسيقية بمفرده وبمجهوده الشخصي. واجه العديد من العوائق على رأسها عدم وجود معهد أو مدرسة للموسيقى
فرح قدّور
من دكّانٍ لبيع التبغ في محلة برج أبي حيدر ببيروت إلى بلادٍ بعيدة واسعة طربت لصوته ولريشة طنبوره.
لا توجد وثيقة تؤكّد تاريخ أو حتى سنة ولادة محيي الدين بعيون. تحليلاتٌ ارتكزت على أقوال شفهيّة موثوقة ترجّح أنه ولد عام ١٨٨٥، فيما تذكر المصادر المكتوبة أنه وُلد عام ١٨٦٨، لكنّ المؤكد أنه توفّي عام ١٩٣٤.
مارك هنري مانغى
«لا يوازي قناعتي الشديدة بدونيّة وسائلنا الموسيقية، إلّا قناعتي بأنّ فنّنا الشرقي سيكون علم الموسيقى للمستقبل».
(وديع صبرا – في محاضرة ألقيت بتاريخ ٣٠/٦/١٩٢٢ في مسرح «كريستال»).
هو أحد المخبوئين في ذاكرة النسيان الإعلامي والنقدي على الرغم من الأعمال التي بدَت لغزارتها حدسًا بموته المبكر.
لمئات السنين، لعبت الموسيقى دورًا مهمًّا في علاقات المجتمعات كوسيلة للتفاعل الثقافي. ومن الممكن الحديث عن التفاعلات الموسيقية للثقافات المتقاربة، في عصر الإمبراطوريات التي حكمت مناطق جغرافية شاسعة.
يحلو لمؤرّخي الفن المسرحي في العالم العربي منحَ الشيخ أحمد أبو خليل القباني لقب «رائد المسرح الغنائي العربي».
مطلع أيلول/ سبتمبر الماضي، أغمض ميكيس ثيودوراكيس عينيه عن ٩٦ عامًا. خسرت اليونان وخسر العالم أحد أبرز موسيقيي القرن العشرين ومناضلاً منشدًا للحرية والعدالة والمساواة. عمّ الحزن في بلد الـ١١ مليون يوناني وأعلنت السلطات ثلاثة أيام حداد عليه سُجي جثمانه خلالها في كاتدرائية أثينا قبل أن يُنقل ليدفن في مسقط رأسه.
بدأ الغناء في فلسطين شعبيًّا، كباقي الأقطار العربية، من خلال احتفالات الأعراس والمناسبات الاجتماعية والشعبية والوطنية، والمواسم الدينية المرتبطة بالأنبياء، مثل: مولد النبي محمد وموسم النبي موسى والنبي صالح والنبي روبين والنبي إلياس، إلخ. لن أتعرّض لهذا اللون الغنائي، ذلك أنه معروف من خلال الموروثات الشعبية والقصص الشفاهية.
باستثناء عدم نشر قنّاصين ونقاط تفتيش حول السوق، ما أعلنه موظفو دائرة التراث الثقافي في مجمّع «گَنجْعلي خان» في كِرمان عن كيفية استقبال الرجل لم يختلف عمّا يفعلونه لدى استقبالهم رئيس الجمهورية. حين يأتي الرئيس يرهق الموظفون معاصمهم من فرط فتح ظروف الرسائل التي تحتوي على الجداول وشرح البروتوكولات أو رفع سماعات الهواتف وقولِ: «حاضر!