مذكرات جارالله عمر ٨ الوحدة اليمنيّة: مشاكلها ونزاعاتُها
تعني الجدليّة هنا الترابطَ بين الوحدة والديمقراطية على ما كتبتُه في مقالٍ وضعتُه بدايةَ عام ١٩٨٩. هناك فرقٌ بين ذلك الوقت والآن، لكنّ المقال يقترح أنْ تقوم الوحدة على أساس الديمقراطية.
تعني الجدليّة هنا الترابطَ بين الوحدة والديمقراطية على ما كتبتُه في مقالٍ وضعتُه بدايةَ عام ١٩٨٩. هناك فرقٌ بين ذلك الوقت والآن، لكنّ المقال يقترح أنْ تقوم الوحدة على أساس الديمقراطية.
تكتشف عند الانتهاء من قراءة كتاب يوسف سمعان المرّ «العرق، بداية الشغف» (٢٠١٩) أنه ليس «ابن ساعَته» وليس نتيجة بحثٍ سريع حول مشروب العرق وأصْلِه وفَصْله، بل هو بحدّ ذاته عمليّة تخميرٍ وتقطيرٍ لأفكارٍ بدأتْ تتواردُ منذ ما قبل ثمانينيات القرن الماضي أي منذ حوالى ٤٥ عاماً.
أخيراً، أبصرتْ النور مخطوطة «تاريخ البقاع وسورية المجوّفة» للمؤرّخ عيسى إسكندر المعلوف، مخطوطة تَردّد اسمُها على ألسنةِ العديد من المؤرّخين والمهتمّين بتاريخ البقاع ردحاً من الزمن. وكنّا، لشدّة شغَفنا بمعرفة ما تتضمّنه من معلومات، على حدِّ ما تَناهى إلى مَسامعنا، نتساءلُ دائماً، لماذا لا تُنشرُ وتصبح في متناول الطلاب والمؤرّخين والباحثين.
لطالما اعتُبر تأميم قناة السّويس في العام ١٩٥٦ بقرارٍ من الرئيس المصريّ جمال عبد الناصر مجرّد ردّة فعلٍ على رفض البنك الدوليّ والدول الغربيّة، خصوصاً بريطانيا والولايات المتّحدة، تمويلَ مشروع السدّ العالي.
يربط عالم الاجتماع بين ظروف نشوء الدولة اللبنانيّة مستفيداً من الدراسات التاريخيّة للظروف الزمانيّة والمكانيّة التي حكمتْ تَشكُّل المجتمع اللبنانيّ الذي تدرّجَ اندماجُه، على امتداد قرون، مع مجتمعاتٍ متشابهةٍ في نطاق الإمبراطوريّة العثمانيّة وتشريعها الإسلامي لنظام الاقتصاد الريعيّ القائم على ملكيّة الدولة للأرض التي يتعاقبُ على جَمْع ريوعِها لصالح الدولة «مقاطعجيّون» لا يتملّكونها بخلاف مفهوم و
كثيراً ما يُقال إنّ التحليل السوسيولوجيّ التقليديّ - أي التحليل الذي ينطلق أساساً من أفكار كارل ماركس وماكس فيبر - لا يمكن تطبيقُه في المجتمعات العربيّة أو أنّه لا توجد «طبقاتٌ» في المجتمعات العربيّة. وهذا تعميمٌ يفتقر إلى الدلائل، على الأقلّ فيما يخصّ المجتمعاتِ العربيّة بعد الحرب العالميّة الأولى.
نشرَ المؤرّخ الفلسطينيّ الأميركيّ الراحل حنّا بطاطو (القدس 1926 - وينستيد، كونكتيكَتْ، الولايات المتّحدة 2000) الدراسة التي ننشرها تالياً قبل نحو أربعة عقود، في الدوريّة العلميّة «أراب ستاديز كوورترلي»1.
تصدرُ ترجمتي العربية لديوان «سعف النخيل» لرائد الاستشراق الأوكراني أغاتانغل كريمسكي في كييف، عن دار «دولبي»، وتعرَض للمرّة الأولى في «معرض بيروت العربي الدولي للكتاب» بدورته الثالثة والستين، فأكون بذلك قد أُنهيتُ رحلةً أخرى مع رائد الاستشراق الأوكراني أغاتانغل كريمسكي، وتحديداً مع القصائد التي كتبَها بين بيروت وجبل لبنان، في العامين ١٨٩٧ و١٨٩٨.
أنْ تربط ديستويفسكي بأحد المواضيع اليوميّة أو الجدليّة أمر سهل جدّاً لأنّه كَتَب الواقعَ وجعلَنا نراه أكثر ممّا يتاح لنا في الواقع ذاته. فلديك عنده علاقتُه بعلم النفس وفرويد والوجوديّة وفردانيّة نيتشه والإلحاد والمسيحيّة والسياسة والأنظمة الشموليّة والسجن ونبوءاتُه الأدبيّة والمقامرة وكيف ظهَرَ في السينما وعنده المرأة أيضاً، وغيرها.
رفيقٌ أم لا؟