سمّوه الالتزام الموجة الثانية من «الأدب النّسويّ»
إذا كان في الأصل هدفُ القراءة الفضولَ ونشوة المعرفة، فإنّ تاريخَها أثبت قدرتَه على التأثير والتعليم والأدلجة، حتى إذا تمّ ذلك عبر سطوة العقل الباطن. ويُنتج الأدبُ الكثيرَ من الإشكاليّات لكونه التجربةَ الأكثر تداولاً لدى القرّاء. ترتبط إحدى هذه الإشكاليّات بكتابات المرأة ومحاولةِ تصنيف جنسها الأدبيّ تحت مسمًّيّاتٍ خاصّة كـ«الأدب النسائيّ» و«النسويّ الأنثويّ» و«أدب المرأة» وغيرها.