ردّاً على ليلى الداخلي فرادة تونس لا تنفي انتماءها العربي
فشل مراجعة ليلى الداخلي لكتاب تونس: فرادة عربيّة في أن تشير ولو إشارة خجولةً إلى اعتمادها على قراءةٍ شاملة ودقيقة للكتاب. فهي بدلاً من ذلك تشي بقراءة عفويّة أو قراءة خاطئة مغرضة.
• للمشتركين فقط. إشترك هنا.
فشل مراجعة ليلى الداخلي لكتاب تونس: فرادة عربيّة في أن تشير ولو إشارة خجولةً إلى اعتمادها على قراءةٍ شاملة ودقيقة للكتاب. فهي بدلاً من ذلك تشي بقراءة عفويّة أو قراءة خاطئة مغرضة.
جاء ذكرٌ للطّبري (ت. ٩٢٣ م.) في المقال السابق بشكل مختصر لكنّه بدون شكّ إمام مؤرّخي قبّة الحديث. ولم تصدر عنه حتّى اليوم دراسة عميقة تليق بمقامه الفكريّ الشامخ. لم يترك لنا فقط تاريخاً لا تزيده الأيّام إلّا منفعة وعمقاً لمؤّرخي اليوم بل تفسيراً جليلاً للقرآن أشبه بسجلّ كاملٍ لآراء العلماء وتفاسيرهم حتّى أيّامه هو.
حظيت الشّاعرة اللبنانيّة وردة اليازجي (١٨٣٨ - ١٩٢٤) بمزايا لم تحظ بها امرأة أخرى في القرن التاسع عشر.
صرفتُ من العمر مع الكتب زمناً أطول بكثير من ذاك الذي صرفته مع الناس. ولربما السببُ أنني وجدت في الكتاب نوعاً من السلوى لم أجدها عند معظم الناس فقلّ بذلك عدد الأصدقاء وازداد عدد الكتب التي صادقتها. وتقدّم بي العمر فترسّخت عزلتي وأضحى عالمي الحقيقي هو عالم القراءة والكتابة.
Jean Lambert
La Médecine de l'âme.
Le chant de Sanaa dans la société yéménite
٣٢٠ صفحة - الطبعة الأولى ١٩٩٧
Société d'ethnologie
Andrew Hussey
The French Intifada: The Long War Between France and Its Arabs.
464 صفحة
Faber & Faber, London - 2014