رسالة إلى صديقي إدوارد النقاش مستمر
عزيزي إدوارد، عشر سنوات مرت، لكن حوارنا معك يستمر في التطور وفي منحنا الوحي والإلهام. أتذكر مرافقتك لمستشفى لونغ ايلند اليهودي من أجل إجراء فحوصات طبية. في طريق العودة، اقترحت أن نتوقف لتناول الغداء في أحد مقاهيك المفضلة في جادة ماديسون. كان إبراهيم قد توفي قبل فترة قصيرة.