منظمة دول عدم الانحياز: تاريخ الأحلام في دول الجنوب
إلى آر. كريشنامورتي
«يواجه العالم الثالث أوروبا اليوم باعتباره كتلة هائلة، يجب أن يكون مشروعُها ايجاد حل لمشكلة لم تتمكن أوروبا من إيجاد حلّ لها». (فرانز فانون، ١٩٦١).
مشروع العالم الثالث
إلى آر. كريشنامورتي
«يواجه العالم الثالث أوروبا اليوم باعتباره كتلة هائلة، يجب أن يكون مشروعُها ايجاد حل لمشكلة لم تتمكن أوروبا من إيجاد حلّ لها». (فرانز فانون، ١٩٦١).
مشروع العالم الثالث
نبّهت تقارير وكالة ويكيليكس الى اهمية الوثائق الرسمية الاميركية كمصدر للمعلومات والابحاث والتحاليل عن السياسة الخارجية للولايات المتحدة.
«حركة البدون أرض» هي، اليوم، واحدةٌ من أبرز الحركات الإجتماعية في أميركا اللاتينية، وربما في العالم. تأسست رسميا في العام ١٩٨٤، وأضحى لها اليوم فروع في ٢٣ ولاية من أصل ٢٧ ولاية برازيلية، وتزيد عضويتها عن مليون ونصف المليون مواطن. هدفها حل مسألة الارض والاصلاح الزراعي.
المناسبات الدالة نادرا ما يجري الاحتفال بها. والهجوم الياباني على القاعدة البحرية الاميركية في «بيرل هاربر» خير مثال على ذلك. أُهمل غيرها ايضا وغالبا ما نستطيع ان نتعلم دروسا ثمنية من تلك المناسبات لما ينتظرنا الآن في الواقع.
يعرض سليمان تقي الدين في هذه المراجعة أربعة كتب عن سورية لاكاديميين من بريطانيا والولايات المتحدة الاميركية صدرت مترجمة عن دار رياض الريّس للكتب والنشر. ومع ان الكتب صادرة كلها منذ عقد من الزمن اقلا، الا انها تقدم خلفية مفيدة لفهم آليات تشغيل النظام السوري.
ليزا وادين: مراوغات السيطرة
صدر هذا الكتاب لسلوى اسماعيل، أستاذة العلوم السياسية في كلية الدراسات الشرقية والإفريقية في جامعة لندن العام ٢٠٠٦ بناء على بحوث ولقاءات أجرتها الباحثة خلال عامي ٢٠٠٠و٢٠٠١ في بولاق الدكرور، أحد أكبر الأحياء الشعبية الجديدة في حاضرة القاهرة الكبرى وفي أحياء شعبية أخرى.
«الحياة بما هي سياسة» لآصف بيّات مجموعة محاولات نشرت سابقا خلال العقد الاخير. ينجم عنها سرد متساوق يركّز على الحياة اليومية بما هي محور التغيير الدينامي في المجالات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية في الشرق الاوسط الحديث.
سافرَ قطارُ درعا.
ساعَدَ خالي جَارَنا.
في حانوت سامي ساعات.
(درس قراءة للمرحلة الابتدائيّة)
قَبَّلَ الصبيُّ الدَرْعاويُّ المُراهِقُ حِذاءَ الضابطِ أو عُنْصُرِ الأمن أو المساعد أول !
لا قدرة لدينا على مَعرفته أو التأكد من هويته. فهو يُعَرِّفُ عَنْ نفسه بالحذاء.
قد تكون الصورة اشد وطأة عندما لا نراها وانما نتخيلها وهي تنعكس على الذين يشاهدونها.