الاتفاق النووي الإيراني أسئلة غير مطروحة
ثمّة ارتياح وتفاؤل كبيران حول أرجاء العالم بشأن الاتّفاق النوويّ الذي تمّ التوصّل إليه في فيينا بين إيران ودول 5+1 (الدول الخمس المتمتّعة بحق الفيتو في مجلس الأمن إلى جانب ألمانيا).
• للمشتركين فقط. إشترك هنا.
ثمّة ارتياح وتفاؤل كبيران حول أرجاء العالم بشأن الاتّفاق النوويّ الذي تمّ التوصّل إليه في فيينا بين إيران ودول 5+1 (الدول الخمس المتمتّعة بحق الفيتو في مجلس الأمن إلى جانب ألمانيا).
كان إيمو مانيسيه في السادسة عشرة من العمر عندما التقى رئيس الأوروغواي الحالي، خوسيه موخيكا. ففي يوم ربيعي من عام ١٩٦٩، كان مانيسيه في المنزل وحده مع شقيقته بياتريس، عندما اندفع الرئيس المستقبلي من المصعد خارج منزلهم في مونتيفيديو وهو يمسك بمسدسٍ في يده. وأعلن بصوتٍ عالٍ: «استدر، وأغلق فمك، وأبقِ يديك فوق رأسك!».
على مدى عشرة أيام خلال شهر حزيران/يونيو ٢٠١٣، رسم عدد لا يُحصى من المتاريس حدوداً لساحة كبيرة خالية من الوجود الحكومي الرسمي في قلب إسطنبول. كانت تلك المتاريس عبارة عن منشآت متحرّكة رائعة تتغيّر يومياً. تبدو مؤقتة، لكنها في الوقت نفسه صلبة، وهي رغم هشاشتها منشآت مضادّة مذهلة.
«هذه ليست بلادنا، إنّها تخص من يريدون قتلنا». هذا ما قالته تزار أوزلو، «أميرة الأدب التركي الحزينة». ماتت أوزلو في مصحّ للأمراض النفسية في ألمانيا، بعد ست سنوات على الانقلاب العسكري عام ١٩٨٠. في الأشهر الماضية، كان الشباب يتذكرون كلمات أوزلو ويغردونها على موقع تويتر بعد كل اعتداء من قبل الشرطة على ساحة تقسيم. وفي كل مرة، تشجع هذه الجملة الدعوات إلى المقاومة للحفاظ على المعنويات العالية.
قد يكون تكتل «سيريزا» اليساري اليوناني المجموعة السياسية الأبرز اليوم على الساحة، في هذا البلد المثقل بالديون والمشاكل. رأى «سيريزا» الضوء في ٢٠٠٤، كجبهة للأحزاب والمنظمات اليسارية، وبحلول انتخابات ٢٠١٢ التشريعية كان قد أصبح يضم ١٢ منظمة. هو يضم في صفوفه ناشطين لم يعودوا يتماهون مع اليسار التقليدي. و«سيريزا» هو اختصار لـ«تعاون اليسار الراديكالي».
تطرح مجزرة ماريكانا بالنسبة إلى الحركة التقدمية الجنوب أفريقية والعالمية ما هو أكثر بكثير من مجرَّد المقتلة الجماعية التي وقعت بالقرب من موقع عمليات استخراج معدن البلاتين لصالح شركة «لونمين». وهي شركة وصفها رئيس الوزراء البريطاني إدوارد هيث في العام ١٩٧٣ على انها «الوجه غير المقبول للرأسمالية».
في التالي، العوامل المباشرة:
قليلون يعرفون ان حزباً شيوعياً مستقلاً هو الحزب الشيوعي الهندي (ماركسي) حكم ولايتين من اكبر وأهم ولايات الهند لاكثر من اربعة عقود من الزمن انتهت مع مطلع هذا العام. الكاتب والمؤرخ الهندي يروي قصة التجربة ويحلل اسباب الهزيمة الانتخابية التي منيت بها حكومتا اليسار العام ٢٠١١
فيجاي براشاد
يكشف الوضع الحالي تراجُع المراكز القديمة المأزومة (الولايات المتحدة وأوروبا واليابان)، في مقابل الاندفاع الجارف للنمو في الدول الصاعدة (الصين ودول أخرى). هناك ثلاثة احتمالات:
+ أن تصل الأزمة إلى الدول الصاعدة، وأن يؤدي ذلك إلى إعاقة تطوُّر هذه الدول بنحو جدّي؛
+ ان تواصل هذه الدول نموّها، مما سيؤدي إلى إعادة إحياء الرأسمالية، بشكل متمحور حول آسيا وأميركا الجنوبية بنحو خاص؛