الموت يسامح قساوة العالم
سارة حجازي
«إلى إخوتي، حاولتُ النجاة وفشلت، سامحوني. إلى أصدقائي، التجربة قاسية وأنا أضعف من أن أقاومَها، سامحوني. إلى العالم، كنتَ قاسياً إلى حدٍّ عظيم، لكنّني أسامح».
بهذه الرّسالة المؤثّرة المكتوبة بخطّ اليد اختارت الناشطة النسويّة المصريّة سارة حجازي إنهاء حياتها صباح 13 حزيران/ يونيو 2020.