معركة الدساتير بين العام والخاص
ارتكزت الدساتير العربية التي أقرت بعد الاستقلال على تحديد لهوية الدولة، فانطوت على مزيج مركب من الانتماء إلى العروبة والإسلام والاشتراكية والبعد الافريقي أو الوحدوي، وتضمنت بعض المفاهيم الليبرالية المتعلقة بالحريات وحقوق الإنسان.