خلافاً لجميع التوقّعات، تمكّن بيرني ساندرز من الفوز بأكثر من ثلاثة عشر مليون صوت (٤٣٪ من المجموع الكليّ) وثلاث وعشرين ولاية في الترشيحات لانتخابات الرئاسة الاميركيّة. لم يظفر بالترشيح النهائيّ، لكنّه خلّف أثراً واضحاً على جيلٍ من الناخبين الجدد وعلى الخطاب السياسيّ في البلاد.