في أربعة أفلام وثائقية حديثة الإنتاج، يروي كل من داميان أونوري ومهدي فليفل وأحمد غصين ورامي نيحاوي حكاية فرد من عائلته، مدفوعاً بأسباب عديدة، ترواح بين الشخصي والعام والوعي بموقعه كشاهد ووسيط وبأدوات السينما التسجيلية وقدرتها على التفكيك وإعادة التركيب.