منذ بدايات الثورة المصرية في أوائل ٢٠١١، اندفعت مختلف الفنون لدعمها ومساندتها ونقلها للجميع، داخل الميادين المنتفضة وخارجها. هكذا ظهرت الشعارات والرسوم الملونة كمرآة معبرة عن كل موقعة تجري وعن كل حدث يقع. وفي أحيان أخرى جاءت مستشرفة للآتي أو محرضة عليه.