جنازة علمانيّة جنى نصر اللهبدا أبو عمر شارد الذهن، وقلقاً، ومتوتّراً، وغيرَ قادرٍ على إنجاز التحضيرات للقاء الخميس الذي ينتظره بفارغ الصبر. نظر إلى ساعة يده: كانت عقاربها تقارب السادسة والنصف مساءً. ما زالت هناك ساعة ونصف الساعة حتى يصل صديقه ونديمه أبو طارق العدد ٢٥ - ٢٠٢٠نون والقلم قراءة المزيدحول جنازة علمانيّة إضافة تعليق جديد