هذا العدد
بأسف نفتتح هذا العدد بنبرة محزنة. في طريقه إلى المطبعة، وردنا نبأ وفاة الفنانة التشكيلية والروائية والشاعرة إتيل عدنان في منزلها بباريس. وإتيل، التي يعرفها قرّاء «بدايات» جيدًا، صديقة لهذه المجلة عملت على دعمها والكتابة فيها منذ أعدادها الأولى.